PENTHOUSE FOR RENT IN MAADI DIGLA WALKING DISTANCE TO THE AMERICAN SCHOOL CAIRO EGYPT
Egypt Vacation Rentals, rehab city, realestate, real estate Egypt, real estate agent Egypt, real estate for sale Egypt, real estate brokers Egypt, real estate agency Egypt, real estate property Egypt, real estate market Egypt, residential real estate Egypt, luxury real estate Egypt, buy real estate Egypt, realestate Egypt, , apartment egypt, Egypt real estate , real estate development, real estate
---------------------
المعادي إحدى أشهر مناطق العاصمة المصرية القاهرة، تقع في جنوب المدينة على الضفة الشرقية من نهر النيل، ويعتبر حي "المعادي القديمة" من أرقى المناطق السكنية في العاصمة المصرية وأكثرها كلفة. تدين بنشأتها للخديوي إسماعيل والذي شيد في عهده خط السكك الحديدية. وأنشأ شومان أول محطة للطاقة الحرارية الشمسية في العالم في ضواحيها.
عقارات حى المعادى شقق فيلات محلات مكاتب تجاريه برخصة
------------------------------
ميزاتها
لم يدر بخلد الضابط الكندي الكابتن ألكسندر آدامز مؤسس المعادي ومهندس التخطيط لإنشائها، أن مدينته الصغيرة الهادئة ستصبح الاستثناء الفريد في العاصمة الأكثر ازدحاما في الشرق. ففي خضم الصخب والضجيج اليومي الملازم لشوارع وأحياء القاهرة، تبدو المعادي وشوارعها غارقة في صمت يثير الدهشة والعجب كونها لا تبعد عن وسط العاصمة بأكثر من عشرة كيلومترات جنوبا، إلا أنها لا تزال تحتفظ برونقها وخصوصيتها في إطار تلك الأصوات التي دعت قبل مائة عام تقريبا لإنشاء حي سكني مميز وخاص لطبقة الارستقراط المصريين، التي كانت تضم الباشاوات والنخبة الحاكمة وبعض المثقفين بالإضافة إلى الجالية الإنجليزية، وذلك للهروب من زحام القاهرة واكتظاظها في بداية القرن العشرين.[بحاجة لمصدر]
تاريخها
تدين المعادي بالفضل في نشأتها إلى الخديوي إسماعيل (1830 - 1895) الذي قرر في نهاية القرن التاسع عشر استثمار منطقة حلوان التي تبعد 25 كيلومترا جنوب القاهرة بإقامة منتجع سياحي استشفائي في المدينة الصغيرة ذات الحدائق الغناء وعيون المياه الكبريتية، فضلا عن قربها من مناطق الآثار الفرعونية مثل سقارة والجيزة مما يجعلها هدفا للبرامج السياحية الغربية. وفي عام 1868 أرسل إسماعيل مجموعة من الخبراء من بينهم طبيبه الخاص إلى حلوان لبحث طبيعة الآبار وإمكانية تنمية المكان واستثماره. وأشار الخبراء إلى الخصائص الطبية الهامة الموجودة في آبار حلوان، فقرر الخديوي إسماعيل بناء قصر بها عام 1877 ووهبه لأمه وسمي «بقصر الوالدة». شجع تشييد القصر أبناء الأسرة المالكة والأثرياء والأجانب إلى إنشاء القصور والفيلات الفخمة في ذات المنطقة، وهو ما استدعى ربط حلوان بالقاهرة بخط سكة حديدي لتسهيل الوصول إليها، وكان ذلك في عام 1880. ومع افتتاح خط السكك الحديدية الجديد عام 1889 بدأ المستثمرون في شراء الأراضي بجوار الطريق، وأسفرت عملية البيع في بداية القرن العشرين عن حصول أسرة موصيري أحد زعماء الجالية اليهودية في ذلك الوقت على مساحات كبيرة من تقسيم المعادي بعد شرائها من شركة أراضي الدلتا التي أسستها الطبقة الأرستقراطية البريطانية في مصر.
وقام الضابط الكندي آدامز بالتخطيط لإنشاء المدينة كحي سكني ذي نسق واحد على الطراز البريطاني الاستعماري من خلال الشوارع المستقيمة وبناء الفيلات ذات الطابقين والحديقة الأمامية المليئة بأشجار الزينة النادرة. وتولت الشركة الترويج للسكن في الحي الهادئ، وفي عام 1910 قامت الشركة المشرفة على تطوير المعادي بإنشاء ناد رياضي اطلقت عليه اسم «المعادي سبورتنج» وأقامت فيه ملاعب الجولف والكروكيت والهوكي والفروسية وحماما للسباحة إضافة إلى المساحات الخضراء والحدائق وعدة مبان للمطاعم والضيافة.
في عام 1912 و1913، بنى فرانك شومان أول محطة للطاقة الحرارية الشمسية في العالم في ضواحي المعادى لضخ الماء نهر النيل إلى حقول القطن المجاورة.[1][2]
ومن محطة قطار المعادي، كانت تتفرع شوارع المنطقة بشكل مستقيم نحو الميادين الرئيسية في نواحي الحي المختلفة، وحمل الشارعان الرئيسيان اسمي ملوك مصر آنذاك، فؤاد الأول والأمير فاروق، بينما سميت الشوارع الأخرى بأسماء مؤسسيها من اليهود والبريطانيين. فكانت تسمى قطاوي وموصيري وآدامز ووليامسون، إلا أنها تغيرت في الأعوام الأخيرة لتحل محلها الأرقام مثل شارع 9 الرئيسي والموازي لخط المترو وشارع 105 وغيرها.
ومع تزايد هجرة القاهريين إلى المعادي أنشأت الأقلية اليهودية معبدا في عام 1934 بناه الثري مائير بيتون وأسماه مائير عينايم، وأسس بعدها الحي اليهودي في المعادي وأصبح الحي مركز جذب لليهود المصريين، حيث شيدت فيه الفيلات الفاخرة لأثرياء الطائفة أمثال عائلة شيكوريل ومزراحي إلى جوار منازل اليهود الاشكناز من عائلات التمان وولف وليفشيش وروتشيلد. وبلغ عددهم في منتصف الأربعينيات ما يقرب من 20 ألف شخص شكلوا ثلث سكان الحي. بعدها أنشأ المسيحيون كنيسة كاثوليكية، كما شيد المسلمون أول مسجد في المعادي عام 1939 افتتحه الملك فاروق الأول ملك مصر في ذلك الوقت وأطلق عليه اسمه «مسجد الفاروق».
وكانت المعادي على موعد مع الحرب العالمية الثانية إذ وصل إليها في عام 1940 ما يقرب من 76 ألف جندي من نيوزيلندا، استقروا في معسكر ضخم في منطقة يطلق عليها «وادي دجلة» جنوب المعادي. وتعايش الجنود مع أهل المعادي واختلطوا مع سكان الحي بل إن بعضهم قرر الاستقرار في مصر بعد نهاية الحرب، حتى بعد أن غادرت الفرقة إلى نيوزيلندا عام 1946 وقدموا قبل رحيلهم نصبا تذكاريا يشكرون فيه سكان الحي على كرم الضيافة طيلة المدة التي قضتها القوة هناك.
وعلى الرغم من مرور السنوات ورحيل الاجانب عن مصر، إلا أن حي المعادي ما زال مفضلاً من قبل الجاليات الأجنبية، إذ لا تزال أعداد كبيرة منهم تعيش فيه نظرا لطابعه الغربي، الذي يبدو جليا في مؤسسات التعليم الأجنبية المنتشرة فضلا عن النوادي الرياضية والمؤسسات الاجتماعية والدينية والأماكن الترفيهية والمطاعم التي تساهم في دفع مشاعر الغربة عن الأجنبي المقيم في مصر. كما فضلت دول كثيرة تشييد سفاراتها هناك إذ تحوي المعادي اليوم 26 سفارة أجنبية.
ومع التزايد السكاني اتسعت رقعة الحي الهادئ وبات يحدها من الغرب شارع كورنيش النيل، بينما يحدها طريق الأوتوستراد الممتد من حلوان إلى مدينة نصر من الشرق، حيث أنشئت ضاحية المعادي الجديدة ومنطقة زهراء المعادي القريبة من سفح المقطم
سميت بالمعادى لوجود "معدية" لعبور النيل. كانت المعادي حتى نهاية الاربعينات تخضع إداريا لمحافظة الجيزة ناحية البساتين.
-
أصبحت المناطق التابعة لقسم المعادي تابعة لمحافظة حلوان منذ عام 2008 طبقا لقرار جمهوري، ولكن في العام 2011 صدر قرار جمهوري أخر يلغي محافظة حلوان،
وأصبحت مدينة وليس حي وهي تابعة لمحافظة القاهرة.
تعتبر منطقة أو حي المعادي القديمة مقرا للسفارات ومقر للهيئات الدولية والخبراء الأجانب. كما أنها تشتهر بأبراجها المرتفعة والتي يبلغ ارتفاع بعضها ارتفاع الهرم الأكبر.[بحاجة لمصدر] كما أن ضفاف نيلها مقر لعدة فنادق فخمة مثل "فندق كايروتيل" وفندق سوفيتل وملاهي ليلية ومطاعم شهيرة. ومن أشهر مبانيها أكاديمية السادات، مكتبة المعادي العامة ومدارس الليسيه الفرنسية وكلية فيكتوريا ونادي المعادي ونادي وادي دجلة ونادي الصيد
-
تتكون المعادي من مناطق رئيسية وهي:
المعادي القديمة، ثكنات المعادي، دجلة وزهراء المعادي. مناطق المعادي الجديدة، عرب المعادي وحدائق المعادي.
أهم شوارع المعادي
- شارع 9 - شارع 10 - شارع 105 - شارع 104 - شارع مصر حلوان الزراعي - شارع 77 - شارع أحمد ذكي - شارع النادي الجديد - شارع النصر - شارع اللاسلكي - شارع 233 - شارع 200 - شارع دمشق - شارع فلسطين - شارع الجزائر
أصبح شارع النصر أكثر شوارع المدينة الهادئة اذدحاما، حيث يحتوي علي ما يقرب من 150 محل تجاري من مطاعم وكافيهات عالمية.
المعادي الجديدة
وتضم مناطق المعادي الجديدة من ميدان اللاسلكي وحتى الاوتوستراد بالإضافة إلى مساكن العرائس وصقرقريش ومساكن الشركة الكويتيية تتميز بكثرة شركات البترول وأشهرها شركة بترول خليج السويس، وكذلك بعض الشركاتااالايبيسي الأخرى، كما أن بها مقر لتجمع الفنانين حيث يتم تصوير بعض مشاهد الأفلام السينمائية. وأيضا تعتبر منطقه العرب هي أكثر المناطق الشعبيه بالمعادي بجانب منطقه البساتين وتعتبر عرب المعادي هي عاصمه المعادي لما يتوافر بها من محلات تجاريه وحرفيه ووسائل مواصلات مختلفه ولموقعها الذي يربط بين جميع مناطق المعادي.
المعادي والسينما
نالت المعادي شهرة واسعة في الوطن العربي نظرا لإقامة أبطال السلسلة البوليسية المغامرون الخمسة فيها، كما تم تصوير العديد من الأفلام العربية القديمة وحديثا تم تصوير فيلم احلى الأوقات و شارع 18 واجزاء من فيلم اسف علي الإزعاج، وفيلم "المصلحة"وفيلم "دكان شحاتة" و فيلم "الارهابي".
محميات طبيعية في المعادي
----------------
Maadi
From Wikipedia, the free encyclopedia
Maadi (Arabic: المعادى / transliterated: el-Ma‛adi pronounced [elmæˈʕæːdi]) is an affluent district in the south of Cairo, Egypt. The district is home to the Supreme Constitutional Court of Egypt, Lycée Français du Caire (LFC), Cairo American College (CAC), Maadi British International School (MBIS), the Cairo Rugby Club, and the national Egyptian Geological Museum. Maadi is also home to the Maadi Sporting Club, founded in 1920 by the British Expats who were mainly working at the Delta real estate Company. The Club offers a range of sports, such as Tennis, Football, Swimming, Squash, Judo, Table Tennis, Sailing, and Rowing. Maadi is popular with expatriate families of various nationalities living in Cairo.
History
Maadi retains the ancient name of the town that once stood on much the same site as today's district, and which has now turned out to be a significant Predynastic archaeological site. However, building activity in the area has destroyed some archaeologically sensitive places.
There was a story that the name was given after the ferries that operated on the Nile side, carrying people across the Nile to the opposite side, hence the name Ma'adi "plural of the word Ma'adiya معدية, which is Arabic for ferry".
Maadi traces its modern history to 1904 when the railway between Cairo and Helwan was built. This in combination with land speculation by the Mosseri cousins gave rise to a new town. Construction was originally limited to the area right near the railway, but eventually spread down to the river Nile. Also, a large army camp was built east of the railway.
The town planning was done in 1905 by a retired Canadian officer Captain Alexander J. Adams. His vision led to the wide boulevards and large villas still seen in Maadi today. There were very strict rules associated with residential development in Maadi with regards to the size of houses, how much of the property could be occupied by the house and how much had to be left for the garden, and the size of the sidewalks. Even window shutters had prescribed colours.
Other regulations included radio noise control after 22:00 and fines for not maintaining gardens properly.[1]
An example of British colonial life in Maadi may be found in The house at Maadi, a short story by Gerald Bullett from his collection The street of the eye (1923).[2]
Second World War
During the period between 1940 and 1946, Maadi had an important role in the Military history of New Zealand during World War II; around 76,000 members of the First Echelon, 2 NZEF (Second New Zealand Expeditionary Force) main body trained at a camp near Maadi at the base of the desert slopes of Wadi Degla and Tel al-Maadi. During that time this area belonged to the Delta Land Company which created Maadi in 1907. The rocky plateau was leased to the New Zealand Forces, and for the next six years became New Zealand's main overseas base.
A British interrogation centre was also located in Maadi. In July 1942, at the height of the Western Desert Campaign, two German radio operators revealed under questioning that they had been using a copy of Daphne du Maurier's Rebecca, found among their possessions, as a codebook. Their equipment, stored on a houseboat on the River Nile, had been examined by a young signals officer from the Egyptian army, future president Anwar Sadat.[1]
Present
The oldest area in Maadi is El Sarayat, composed mostly of villas and lowrise buildings. It is the most affluent part of Maadi along with the adjacent Degla area. These two areas are recognizable by the high number of roundabouts, quiet atmosphere and greenery.
There are many flats in Maadi, most in lowrise buildings. There are several highrises along the Corniche by the river, as well as in the newer, eastern part of Maadi, known as Degla.
Maadi lies on the river Nile about 12 km upstream from downtown Cairo, on the east bank. The river is parallelled by the Corniche, a waterfront promenade of the kind found in many Egyptian locations. The main road into Cairo follows the Corniche. There is no bridge across the Nile at Maadi; the nearest one is Mounib towards central Cairo.
Maadi is the least densely populated district in Greater Cairo, and much of it is inhabited by well-to-do Egyptians, as well as expatriates,[1] many of whom are connected with embassies, ambassadorial residences and international corporations located in Maadi. In particular, the Peruvian, Mexican, Japanese, Mongolian and Argentinian embassies, among others, are located in Maadi. The Cairo office for the USAID is also located in Maadi.
Many streets in Maadi continue to have speed bumps as a traffic calming measure.[1]
Atmosphere
In some parts of Maadi, most notably the buildings around Cairo American College, there is virtually no traffic noise. The abundant greenery bears little resemblance to most of the crowded areas seen in urban Cairo, and belies Maadi's desert location.
Economy
|
This section requires expansion. (February 2012) |
Taisei Corporation has its North Africa office in Maadi.[3]
Transport
Maadi is served by the Cairo Metro's Line 1, which has now taken over the Cairo-to-Helwan railway. There are three stops in Maadi (Hadayek El Maadi, Maadi and Thakanat El Maadi). Further metro construction in Maadi is foreseen, but nothing is beyond the proposal stage as yet.
Egyptian National Railways also operates a line through Maadi, but it is strictly a freight line. There is no longer any passenger service; the station is closed.
Culture
Services in Maadi are geared to a great extent to serve its expatriate population. In addition to numerous western restaurants, there are many churches, and a synagogue. The most popular places for westerners to shop at "local" stores is along Road 9. There are also newspapers and magazines catering to this very large sector of Maadi's population. The Maadi Sporting Club has served the local community since 1921. Maadi is also a popular place to study Arabic or take Arabic Courses. Also in Maadi there is large library called Maadi Library.
The expatriate community stages, and is entertained by, amateur theatre performances in English.[1] The new Egyptian Geological Museum is located in Maadi.
Sport
During World War II members of the 2nd NZEF based at Maadi Camp in Egypt competed in regattas on the Nile against local Egyptian rowing clubs. At a regatta held on 20 November 1943 the Maadi Camp Rowing Club "Kiwi" oarsmen beat the Cairo River Club by 11 points to six to win the Freyberg Cup, which they then gifted to the competitors. In return, as a token of friendship, Youssef Bahgat presented the Kiwis with a cup.
Youssef Bahgat's cup was offered to the NZARA (now NZRA) as a trophy for an annual boys' eight-oared race between secondary schools and was brought to New Zealand at the end of the war. Renamed the Maadi Cup it was first raced for in 1947 at Wanganui where it was won by Mt Albert Grammar. The Maadi Cup gained its native timber pyramid shaped base from Mt Albert Grammar's woodwork master, Jack Jenkin, in 1951.
Currently, Victory College is the home of a Men's and Women's softball league as well as a Men's Rugby league. This allows the expatriate population to come together as a community.
See also
Notes
-
Beattie 2005: 183
-
Bullett 1971: 181ff.
-
"Overseas Offices." Taisei Corporation. Retrieved on February 20, 2012. "NORTH AFRICA OFFICE 25th, Rd. No.10, Station Sqr, Maadi, Cairo, ARAB REPUBLIC OF EGYPT"
References
External links
فيلات فى سرايات المعادي 1050 متر² اكسترا سوبر لوكس للايجار
سرايات المعادي، المعادي
|